إلى كل من أمن يوما بأن الاصلاح ممكن وبأن التغير واقع. إلى كل من رسم يوما صورة في خياله لوطن ينعم فيه بالحرية والأمن وطن يحيى فيه حياة كريمة. إلى كل من أمن يوما بأن المشروع الإسلامي قادر على أن يلبي أمالنا وطموحتنا. إلى كل من عاهد الله يوما أن يعيد للأمة مجدها. إلى كل من وثق في نفسه يوما بأن الله أودع فيه من الطاقات والإمكانات ما يجعله قادرا على ان يقوم بهذه المهمة.
ولكن
ربما أعياه طول الطريق. وأتعبته كثرة المشاق. وأحبطته العقبات والصعوبات.حتى تملك منه اليأس. فتحول إلى طاقة سلبية وأراد أن يريح ضميره فأصبح يقول ( أصل الناس سلبية وأصل النظام غبي وأصل الجماعة وأصل كذا وكذا........) فوجد في ذلك متنفسا يفرغ فيه طاقاته. ويلقي به العبأ عن كاهله.
نعم إليك وإلى نفسي أقول
ولكن
ربما أعياه طول الطريق. وأتعبته كثرة المشاق. وأحبطته العقبات والصعوبات.حتى تملك منه اليأس. فتحول إلى طاقة سلبية وأراد أن يريح ضميره فأصبح يقول ( أصل الناس سلبية وأصل النظام غبي وأصل الجماعة وأصل كذا وكذا........) فوجد في ذلك متنفسا يفرغ فيه طاقاته. ويلقي به العبأ عن كاهله.
نعم إليك وإلى نفسي أقول
المسار الفردي طريق الإصلاح
انتظروا قريبا جدا فكرة على فكرة
المسار الفردي – الورقة الرابحة
ولا تنسى بأن كل ما نحتاج إليه مجرد فكرة
هناك ٣ تعليقات:
السلام عليكم
ازيك ياعمي وحشني جداااااا
عامل ايه ياقطب يلا بقي شد حيلك في المدونة وربنا يسهلك جالك وافرح بيك يادولي
بالمناسبة ابراهيم فؤاد عزم الدفعة عنده في البيت 5 رمضان اللهم بلغت اللهم فاشهد لازم الكل يجي وبلغ اي حد من دفعتنا ماشي ياصاحبي
والسلام
ازيك يا جميل
في انتظار افكارك الجامدة
حبيبك احمد
مستنيييييين افكارك الجامده يا بوقطب
إرسال تعليق